- اشارة
- [الخطبة]
- المقدمة
- في ذكر العلوم
- في علم المنطق
- الفن الأول في التصور و التصديق
- المقالة الأولي في مقدمات التصور
- اشاره
- في اللفظ المفرد و المعنى المفرد
- في الكلي و الجزئي
- في المحمول على الشيء
- في عدد دلالة اللفظ على المعنى
- في أصناف دلالة المحمول على الموضوع
- في أصناف الدلالة على الماهية
- في المقومات
- في اللازمات
- في العوارض الغير اللازمة
- في اللاحق العام و الخاص
- في أصناف تركيبات المعاني المختلفة
- في العموم و الخصوص و غير ذلك
- في تركيب أحوال المحمولات بعضها مع بعض
- في أصناف التعريف
- في الحد
- فصل في امتحان المحمول
- فصل في امتحان العام
- فصل في امتحان الذاتي المقوم
- في امتحان العرضي
- في امتحان الجنس
- في امتحان الفصل
- في امتحان الخاصة المطلقة
- في امتحان يعم الخاصة المفردة المعرفة في شرح الاسم
- في امتحان يخص شرح الاسم و يعم جميع أنواعه
- في امتحان الحد
- في تعريف الاسم و الكلمة و الأداة و القول
- القول في التصديق
- في أصناف القضايا
- في تحقيق الموضوع في الحملي
- في تحقيق المحمول في الحملي
- في تحقيق القضية الحملية بأجزائها
- في تحقيق إيجاب الحملي
- في تحقيق السلب الحملي
- في تحقيق الكلي الموجب في الحمليات
- في تحقيق الكلي السالب في الحمليات
- في البعضيتين الجزئيتين
- فيما يلحق القضايا من الزوائد
- في تحقيق المقدمة المطلقة
- في تحقيق المقدمة الممكنة
- في التناقض
- في نقيض المطلقة العامة الأولى إذا كانت موجبة كلية
- في نقيض المطلقة التي تلي هذه العامة إذا كانت أيضا كلية موجبة
- في نقيض المطلقة اللازمة إذا كانت كلية موجبة
- في نقيض اللازمة المشروطة إذا كانت كلية موجبة
- في نقيض الطارئة من المطلقات إذا كانت كلية موجبة
- في نقيض المطلقة التي تعم اللازمة و الطارئة و هي الموافقة إذا كانت كلية موجبة
- في نقيض الكلية الموجبة الوقتية
- في نقيض السالبة الكلية المطلقة على الوجوه المذكورة
- في نقيض الموجبة المطلقة الجزئية
- المقالة الأولي في مقدمات التصور
- الفن الأول في التصور و التصديق
منطق المشرقيين
اشارة
سرشناسه : ابن سينا، حسين بن عبدالله، 428 - 370
عنوان و نام پديدآور : منطق المشرقيين/ ص. ع. به انگليسي:Ali -Akbar Bina outline of persiam History؛ نظم الشخ الرئيس ابي علي بن سينا
مشخصات نشر : قاهره.
مشخصات ظاهري : لط، 18، ص 83
وضعيت فهرست نويسي : فهرستنويسي قبلي
يادداشت : عربي
يادداشت : كتابنامه به صورت زيرنويس
شماره كتابشناسي ملي : 1626
[الخطبة]
بسم الله الرحمن الرحيم بالعزيز الحكيم أثق و عليه أتوكل الحمد لله أهل أن يحمد لعزته و جبروته و نسأله التوفيق لنيل مرضاته و الرأفة عنده و أن يصلي على أنبيائه الهادين و خصوصا على المصطفى محمد و آله الطاهرين
المقدمة
و بعد فقد نزعت الهمة بنا إلى أن نجمع كلاما فيما اختلف أهل البحث فيه لا نلتفت فيه لفت عصبية أو هوى أو عادة أو إلف و لا نبالي من مفارقة تظهر منا لما ألفه متعلمو كتب اليونانيين إلفا عن غفلة و قلة فهم و لما سمع منا في كتب ألفناها للعاميين من المتفلسفة المشغوفين بالمشائين الظانين أن الله لم يهد إلا إياهم و لم ينل رحمته سواهم مع اعتراف منا بفضل سلفهم في تنبهه لما نام عنه ذووه و أستاذوه و في تمييزه أقسام العلوم بعضها عن بعض و في ترتيبه العلوم خيرا مما رتبوه و في إدراكه الحق في كثير من الأشياء و في تفطنه لأصول صحيحة سرية في أكثر العلوم و في اطلاعه الناس على ما بينها فيه السلف و أهل بلاده و ذلك أقصى ما يقدر عليه إنسان يكون أول من مد يديه إلى تمييز مخلوط و تهذيب مفسد و يحق على من بعده أن
منطق المشرقيين، ص: 3
يلموا شعثه و يرموا ثلما يجدونه فيما بناه و يفرعوا أصولا أعطاها فما قدر من بعده على أن يفرغ نفسه عن عهده ما ورثه منه و ذهب عمره في تفهم ما أحسن فيه و التعصب لبعض ما فرط من تقصيره فهو مشغول عمره بما سلف ليس له مهلة يراجع فيها عقله و لو وجدها ما استحل أن يضع ما قاله الأولون موضع المفتقر